فالكثير من الناس قد تحققت أمانيهم ومطالبهم بفضل القراءة المنتظمة للسورة والتضرع في الدعاء.
متطوع في تجارب لتطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا يروي قصته
خلال ثواني معدودة كانت النتيجة أمامي على الشاشة إلا أنني لم أشعر بالفرح وكأن شيئاً لم يكن. ذهبت إلى غرفة المراقب لأستلم أغراضي ونسخة من النتيجة. خلال عملية إجراءات التسجيل مع المراقب أخبرني بأنه سيجلس معي بعد الإختبار كي يشرح لي بالتفصيل نتيجة الإختبار. عندما أعطاني النتيجة قال لي مبروك فقلت له ألن تجلس معي كي أفهم بعض الأمور بخصوص النتيجة. ضحك وقال “يابش مهندس أنت مش محتاج حد يجلس معاك….
تجربتي مع حبوب ماكسيبيا فورت
المواظبة على قراءتها تحمي الإنسان من كافة المخاطر والأمراض، وتجعله يشعر بالسعادة والاستقرار في حياته، ومن خلال هذه القراءة يستطيع الإنسان أن يقرب نفسه من ربه ويقوي العلاقة بينهما.
تعرّفي إلى المزيد: مقترحات غذائية لصحة المرضعة وزيادة حليبها
مثل الفول والعدس والمكسرات يعمل على زيادة الدم في الجسم مما يساعد في تنشيط المبايض.
وتشعر داميان بالتفاؤل إزاء ما نتحلى به من قدرة جماعية، على التكيف مع طبيعة الوضع الناجم عن تواصل رفع إجراءات الإغلاق. وتقول: "لا أعتقد أن الناس بحاجة للشعور بالقلق إزاء مسألة تغير صفاتهم وعودتهم إلى ما كانت عليه قبل فترة الإغلاق.
تجربتي في الإستعداد والإختبار لنيل شهادة محترف إدارة المشاريع
الحبة السحرية لحياة مليئة بالحيوية
أطلقته بعد جهد كتابةٍ دام لعام، توقفت فيه عن الكتابة مرات عديدة وتزعزت ثقتي بقدرتي على الوصول، فترت روحي أحياناً واشتعلت حُباً أحياناً أكثر، لكنني لم أفقد إيماني أبداً بأنه سيكون يوماً ما من فترة ما من وقت ما. وبعد (خفايا الروح) أصبحت منكبة على القراءة أكثر، واستعنت بخالقي ليكرمني بقراءة القدر الأكبر من الكتب، لكنني وضعت خطة أيضاً أن أقرأ وأكتب مراجعاتي الخاصة عن كل كتاب، مراجعة ليست كالتغير، لا تتحدث عن تاريخ الكتاب ولا عن مكان صدوره ولا عن سيرة الكاتب ولا تُلخص الأحداث المحورية للكتاب. بل كانت مراجعاتي جمعاء مجبولةٌ على الشعور، على الإحساس الذي رادوني أثناء القراءة، على الحُب كل ما تريد معرفته الذي احتفظت به لروحي، وعلى تبعثر الأحرف في عقلي بعد القراءة والتي شكلت بدورها تلك المراجعات. أصبحت ومع مرور الوقت أقرأ بكثرة وفي كل مكان وأي زمان. كنت أنهض من نومي لأقرأ وأؤجل اَي عمل يستحمل التأجيل لأجل القراءة، كنت أؤمن أنني أفعل ما أُحب وما أريد من دون أي ضغوطات جانبية لا تسمن ولا تغني من حلم. كنت أصنع ذاكرتي بنفسي وأثريها بما أريد وأعشق. كانت أهدافي مع مرور الوقت أن حقاً أقرأ خمسة كتبٍ فأكثر خلال العام، لكنني اكتشفت بعد التدقيق أنني وصلت لقراءة خمسة كتب في شهر. كنت بذلك أسعد الخلق وأكثرهم فخراً بما فعلت، فكل مرحلة من مراحل قصتي مع الكتب ما زادتني إلا حباً وإقبالاً على ما أريد حتى وصلت إلى ما أنا عليه الآن، حيةً بالكتب أعيش بها ولها وأؤمن أنها النبض الذي لا يُخيب صاحبه والصديق الذي لا يترك صديقه والروح التي لا تؤذي من عرفها.
مثل الحليب والجبن والزبادي؛ لأنها تعمل على تنشيط المبايض بسبب احتوائها على الكثير من الفيتامينات الهامة والكالسيوم.
حين بدأ عندي شغف المطالعة كنت لا أبلغ من العمر تجربتي مع إلا القليل، ربما الكثير من القليل الذي لا يؤهلني أصلاً لخوض هكذا مضمار أنهل منه ولا أرتوي، وأُبحر في أعماقه وأقبل بالغرق بداخله. كانت تجربتي مع القراءة تمر بمراحل لم أحسب لها حساباً ولم أفكر بطريقة سيرها ولم ألقِ بالاً لتسارعها أو تباطئها، فالمحصول النهائي هو ما كان يهم والأمر ليس بالعدد والترتيب والكثرة، إنما هو بالحكمة الناتجة من تلك الأحرف. بالإضافة إلى الخبرة المخلوقة في شاهد المزيد الدماغ انقر على الرابط جراء ذاك الجهد والعلم المحصول عليه من خلف الكتب أو التي ستصبح فيما بعد مجلدات لكثرة القراءة ووفرة المحصول وتعب العيون وسهر الجفون ذات حُب، وأي حُبٍ كان!
وتوضح داميان قائلة: "هناك ارتباط بين فقدان الوظائف وتراجع الشعور بضرورة التحلي بضمير حي في التعامل مع الأمور. كما تبين أن هناك صلة بين الإصابة بالمرض وزيادة مستوى العصابية وتدني المزيد من التفاصيل مقدار الانبساطية في الشخصية".